ذهب الشاعر عبد الرحمن القرضاوي إلى سوريا يشارك شعبها فرحته بنجاح ثورته، وفي طريق عودته إلى تركيا مر من لبنان، واعتقلته السلطات اللبنانية وأخفته قسرا، وأقام الإعلام المصري حفلة كأنهم اصطادوا صيدا ثمينا، وطالبوا بتسليمه لمصر.
وفي هذه الأثناء كتب صحفيون وناشطون مطالبين بالإفراج عنه، وكذلك علماء ومنهم الشيخ علي القره داغي، رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق