يشكك كثير من الناس في أحمد الشرع، ويقولون إن خلفيته الفكرية السابقة وانتماءاته المعلومة تخيم بظلال سلبية عليه وعلى حاضره ومستقبله، وما يقوم به الآن هي عبارة عن مناورة وعما قريب سوف تظهر حقيقته، ويعلن عن عقيدته الفكرية التي يؤمن بها.
فما حقيقة هذا التخوف، وكيف نفهم هذا التحول الذي حصل له في ضوء تصريحاته السياسية التي شعر الجميع أمامها بارتياح؟
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق